العلاجات التي يتم تقديمها بواسطة طبيب أمراض أعصاب الأطفال بمستشفى ريم بالإمارات العربية المتحدة
نقدم في مستشفى ريم رعاية شاملة لأعصاب الأطفال ومجموعة علاجات واسعة مخصصة لعلاج عدد كبير من الأمراض التي تؤثر على الأطفال، الرضع وصغار البالغين، مثل:
• الصداع والصداع النصفي.
• المشية الغير طبيعية.
• الفحوصات التشخيصية والتي تتضمن رسم المخ ورسم العصب وقياس وظيفة الأعصاب.
• حقن البوتولينم لعلاج تخشب العضلات.
• مشاكل الحركة مثل الحركة المتكررة اللاإرادية، واضطرابات الحركة والتخشب.
• متابعة التطور العصبي لدى الطفل.
• تشخيص الأمراض العصبية الوراثية وتقديم النصائح للأهل.
• تقييم حجم وشكل الرأس الغير طبيعي.
• تشخيص الشلل الدماغي وعمل خطط علاجية متعددة التخصصات لمتابعة الحالة.
• تشخيص وعلاج الصرع والتشنجات بأنواعها.
• علاج الصرع العنيد من خلال اتباع الحمية الكيتونية.
• الصداع والصداع النصفي.
• المشية الغير طبيعية.
• الفحوصات التشخيصية والتي تتضمن رسم المخ ورسم العصب وقياس وظيفة الأعصاب.
• حقن البوتولينم لعلاج تخشب العضلات.
• مشاكل الحركة مثل الحركة المتكررة اللاإرادية، واضطرابات الحركة والتخشب.
• متابعة التطور العصبي لدى الطفل.
• تشخيص الأمراض العصبية الوراثية وتقديم النصائح للأهل.
• تقييم حجم وشكل الرأس الغير طبيعي.
• تشخيص الشلل الدماغي وعمل خطط علاجية متعددة التخصصات لمتابعة الحالة.
• تشخيص وعلاج الصرع والتشنجات بأنواعها.
• علاج الصرع العنيد من خلال اتباع الحمية الكيتونية.
الدكتورة دينا صالح هي استشارية طب أعصاب أطفال ورئيسة القسم في مستشفى ريم. لديها أكثر من 20 عاماً من الخبرة في مجال علم الأعصاب. قبل انضمامها إلى مستشفى ريم، عملت دكتورة دينا في العديد من مؤسسات الرعاية الصحية المرموقة الحكومية...
كيف يمكنني أن أعرف إذا ما كان طفلي بحاجة لاستشارة طبيب أمراض أعصاب الأطفال؟
إذا كان طفلك يعاني من مشاكل في النمو، صعوبات في التواصل أو يعاني من تغيرات سلوكية، وغير قادر على التركيز على أداء مهامه اليومية، غير قادر على تذكر الأشياء أو التعلم أو يعاني من اضطرابات حركية غير مفهومة أو تشنجات، إذاً يتعين عليك استشارة طبيب أمراض أعصاب الأطفال.
كم مرة يجب أن يرى طفلي طبيب أمراض أعصاب الأطفال؟
هل يوجد خطط طويلة المدى لعلاج الأطفال المصابين بأمراض مزمنة؟
نعم، طبيب أمراض أعصاب الأطفال لدينا يقدم العلاجات المخصصة طبقاً لكل حالة، للحالات التي تستلزم علاج طويل الأمد، إعادة تأهيل، دعم اجتماعي وعاطفي وتعليمي للانتقال بسهولة من مرحلة الطفولة إلى مرحلة النضج.