عليك استشارة طبيب جراحة الأوعية الدموية، إذا كنت تعاني من أي من الأعراض الآتية:
آلام القدم
صعوبة المشي
آلام القدم أثناء الراحة
القرح التي لا تلتئم وعدوى القدم أو أصابع القدم
انتفاخ القدمين
التحويل من طبيب آخر
يتدفق الدم في جميع أنحاء الجسم عبر الشرايين التي توصل الأكسجين إلى الأعضاء والأنسجة، والأوردة التي تعيد الدم إلى القلب مجدداً، حيث يضخ الدم المؤكسج إلى جميع أنحاء الجسم. فالتدفق السليم للدم هو أساس جميع الوظائف الحيوية للجسم. تختص جراحات الأوعية الدموية بعلاج الأمراض المتعلقة بالشرايين والأوردة، باستخدام العلاجات الطبية، الجراحات طفيفة التوغل أو الجراحات المفتوحة. في مستشفى ريم، يقدم جراحي الأوعية الدموية لدينا علاجات متقدمة جراحية وغير جراحية، بالإضافة إلى الرعاية الطبية الشاملة لجميع أمراض الأوعية الدموية، حيث يتمتع أطباء الأوعية الدموية لدينا بالخبرة الكافية لمعالجة جميع مشاكل الأوعية الدموية واستعادة صحتك.
عليك استشارة طبيب جراحة الأوعية الدموية، إذا كنت تعاني من أي من الأعراض الآتية:
آلام القدم
صعوبة المشي
آلام القدم أثناء الراحة
القرح التي لا تلتئم وعدوى القدم أو أصابع القدم
انتفاخ القدمين
التحويل من طبيب آخر
يوجد نوعين من جراحات الأوعية الدموية من حيث النهج الجراحي المتبع:
غالباً ما يتم تفضيل عمليات الأوعية الدموية الداخلية على العمليات الجراحية المفتوحة التي تستغرق وقتاً أطول إلا أن الفتح الجراحي يكون ضروري أحياناً في الحالات المعقدة والتي تحتاج الوصول المباشر للأوعية الدموية لعلاجها بدقة.
احجز موعدًالدينا في مستشفى ريم تقنيات متقدمة في جراحة الأوعية الدموية تتضمن الجراحات الداخلية، الليزر والجراحات المفتوحة. حيث نركز على تقليل الشعور بالألم، قصر مدة الإقامة بالمستشفى وتعزيز التعافي في أسرع وقت.
الطاقم الطبي المعد من خبراء الأوعية الدموية لدينا مستعد لعلاجك وتقديم الدعم اللازم في أي وقت وتوفير سبل الراحة والسلامة، وضمان الرعاية المثالية.
تجلط الأوعية العميقة هي حالة طبية خطيرة تتميز بتكوين جلطات دموية في الأوردة العميقة، مسببة ألم وتورم في إحدى الساقين، عادةً في الساق أو الفخذ خصوصاً أثناء المشي أو الوقوف.
بعص الأعراض الأخرى قد تظهر كسخونة تلك المنطقة وتلونها باللون الأحمر أو اللون الداكن.
إذا تُركت هذه الحالة بدون علاج قد تسبب انتقال الجلطة إلى الشرايين الرئوية.
تتمثل علاجات تجلطات الأوعية الدموية العميقة في استخدام الأدوية المضادة للتجلط لمنع انتقال الجلطة إلى أماكن أخرى، إما في الحالات التي لا تجيد الأدوية معها نفعاً فيقوم الطبيب بتركيب مرشح للجلطات في الوريد الأجوف السفلي لتقليل مخاطر تلك الجلطة.
يمكن أيضاً باستخدام تقنية إزالة الجلطات بأقل تدخل جراحي في بعض الحالات للتخلص من الجلطات واستعادة وظائف الأوردة.
الدوالي هي عبارة عن أوردة بنفسجية اللون متضخمة ومتعرجة تحدث نتيجة زيادة الضغط الواقع عليها أثناء الوقوف والمشي المبالغ فيه، مسببة ألم وازعاج بسبب مظهرها الواضح على الجلد. تتمثل علاجات الدوالي في تعديل أسلوب حياة المريض من ممارسة الرياضة لرفع القدم وارتداء الجوارب الخاصة بردع الأوردة المصابة.
يمكن السيطرة على أعراض الدوالي عن طريق إغلاق أو إزالة تلك الأوردة بواسطة:
السكري غير المسيطر عليه هو واحد من أهم أسباب عدم شفاء الجروح.
أولاً، لأنه يؤثر على الأعصاب الطرفية، فيؤدي إلى فقدان الإحساس بالألم أو الوخذ. في هذه المرحلة، قد يتعرض الأفراد للإصابة دون أن يدركوا ذلك بخاصةً في القدم التي تتعرض لعوامل مثل الاحتكاك بالأحذية أو الأرضيات فتكون عرضة أكثر للتقرحات.
ثانياً، يساهم ارتفاع مستوى السكر في الدم والسكري في تأخر شفاء الجروح. فإذا تعرض الشخص لإصابة دون أن يشعر بها، يمكن أن تظل الجرح مفتوحًا لفترة طويلة. يمكن أن يزيد الاحتكاك المستمر من عمق الجرح ويخلق بيئة مناسبة لنمو العدوى البكتيرية، مما يعقد الوضع ويستدعي في بعض الأحيان بتر الساق أو الأصابع إذا انتشرت العدوى بشكل غير مُسيطر عليه.
العلاج السليم يبدأ بالتحكم في مستويات السكر في الدم والحفاظ على النظافة الشخصية. العناية بالساقين والقدمين بانتظام، والحفاظ عليهما نظيفين وجافين.
استشر جرّاحي الأوعية الدموية المتخصصين للمزيد من النصائح بشأن العناية بالقدم السكري. العلاج الوقائي يمكن أن يحسن النتائج ويساعد في منع التدابير الأخيرة مثل البتر.
تتكون الوذمة اللمفية بشكل أساسي عندما يتأثر الجهاز اللمفاوي بأي إصابة، مما يؤدي إلى تورم في الطرف المتأثر. يمكن أن ينتج هذا التعطل عن عوامل وراثية أو أضرار ناتجة عن الجراحة أو علاجات أخرى، مثل علاجات السرطان التي تشمل استئصال العقد اللمفاوية. إدارة الوذمة اللمفاوية تشمل الرعاية الجلدية الدقيقة لمنع الالتهابات، وممارسة تمارين محددة من تصميم الأطباء لتعزيز تصريف اللمف، وجلسات تدليك متخصصة. في بعض الحالات، قد يتم النظر في إجراءات جراحية مثل الأنساق الوريدية اللمفاوية لاستعادة تدفق السوائل في المناطق المتأثرة.
تجلط الأوعية العميقة هي حالة طبية خطيرة تتميز بتكوين جلطات دموية في الأوردة العميقة، مسببة ألم وتورم في إحدى الساقين، عادةً في الساق أو الفخذ خصوصاً أثناء المشي أو الوقوف.
بعص الأعراض الأخرى قد تظهر كسخونة تلك المنطقة وتلونها باللون الأحمر أو اللون الداكن.
إذا تُركت هذه الحالة بدون علاج قد تسبب انتقال الجلطة إلى الشرايين الرئوية.
تتمثل علاجات تجلطات الأوعية الدموية العميقة في استخدام الأدوية المضادة للتجلط لمنع انتقال الجلطة إلى أماكن أخرى، إما في الحالات التي لا تجيد الأدوية معها نفعاً فيقوم الطبيب بتركيب مرشح للجلطات في الوريد الأجوف السفلي لتقليل مخاطر تلك الجلطة.
يمكن أيضاً باستخدام تقنية إزالة الجلطات بأقل تدخل جراحي في بعض الحالات للتخلص من الجلطات واستعادة وظائف الأوردة.
الدوالي هي عبارة عن أوردة بنفسجية اللون متضخمة ومتعرجة تحدث نتيجة زيادة الضغط الواقع عليها أثناء الوقوف والمشي المبالغ فيه، مسببة ألم وازعاج بسبب مظهرها الواضح على الجلد. تتمثل علاجات الدوالي في تعديل أسلوب حياة المريض من ممارسة الرياضة لرفع القدم وارتداء الجوارب الخاصة بردع الأوردة المصابة.
يمكن السيطرة على أعراض الدوالي عن طريق إغلاق أو إزالة تلك الأوردة بواسطة:
السكري غير المسيطر عليه هو واحد من أهم أسباب عدم شفاء الجروح.
أولاً، لأنه يؤثر على الأعصاب الطرفية، فيؤدي إلى فقدان الإحساس بالألم أو الوخذ. في هذه المرحلة، قد يتعرض الأفراد للإصابة دون أن يدركوا ذلك بخاصةً في القدم التي تتعرض لعوامل مثل الاحتكاك بالأحذية أو الأرضيات فتكون عرضة أكثر للتقرحات.
ثانياً، يساهم ارتفاع مستوى السكر في الدم والسكري في تأخر شفاء الجروح. فإذا تعرض الشخص لإصابة دون أن يشعر بها، يمكن أن تظل الجرح مفتوحًا لفترة طويلة. يمكن أن يزيد الاحتكاك المستمر من عمق الجرح ويخلق بيئة مناسبة لنمو العدوى البكتيرية، مما يعقد الوضع ويستدعي في بعض الأحيان بتر الساق أو الأصابع إذا انتشرت العدوى بشكل غير مُسيطر عليه.
العلاج السليم يبدأ بالتحكم في مستويات السكر في الدم والحفاظ على النظافة الشخصية. العناية بالساقين والقدمين بانتظام، والحفاظ عليهما نظيفين وجافين.
استشر جرّاحي الأوعية الدموية المتخصصين للمزيد من النصائح بشأن العناية بالقدم السكري. العلاج الوقائي يمكن أن يحسن النتائج ويساعد في منع التدابير الأخيرة مثل البتر.
تتكون الوذمة اللمفية بشكل أساسي عندما يتأثر الجهاز اللمفاوي بأي إصابة، مما يؤدي إلى تورم في الطرف المتأثر. يمكن أن ينتج هذا التعطل عن عوامل وراثية أو أضرار ناتجة عن الجراحة أو علاجات أخرى، مثل علاجات السرطان التي تشمل استئصال العقد اللمفاوية. إدارة الوذمة اللمفاوية تشمل الرعاية الجلدية الدقيقة لمنع الالتهابات، وممارسة تمارين محددة من تصميم الأطباء لتعزيز تصريف اللمف، وجلسات تدليك متخصصة. في بعض الحالات، قد يتم النظر في إجراءات جراحية مثل الأنساق الوريدية اللمفاوية لاستعادة تدفق السوائل في المناطق المتأثرة.
آخر تحديث بتاريخ سبتمبر 30, 2024